١ - العفو عن المقر لا عن المصر. ٢ - لا يكون أخوك على قطيعتك أقوى منك على صلته، و لا يكونن على الإساءة أقوى منك على الإحسان. ٣ - ما أقبح الخشوع عند الحاجة و الجفا (١) عند الغني. ٤ - قطيعة الجاهل تعدل صلة العاقل. ٥ - بلاء الإنسان من اللسان. ٦ - اتقوا من تبغضه قلوبكم.
مائة وعشرة منقبة لأميرالمؤمنين عليه السلام من مصادر أهل السنة
مائة وعشرة منقبة لأميرالمؤمنين عليه السلام من مصادر أهل السنة الإهداء إليك يا مولود الكعبة(1) وشهيد المحراب يا من عجزت الإنس والجن عن عد فضائلك، أو حدّها. يا من ذكره عبادة(2). والنظر إليه عبادة(3). سيدي.. كيف يمكن ان يحصى مناقبك وقد نزلت فيك أكثر من ثلاثمائة آية من القرآن الحكيم(4). يا أمير المؤمنين.. وسيد الوصيين.. وقائد الغر المحجلين.. يا ولي المسلمين.. يا علي بن أبي طالب (عليه السلام).. نهدي إليك هذا القليل عن مقامك الجليل.. وكلنا أمل أن تتقبلها بقبول حسن.. سيدي يا أبا الحسن.
مائة وعشرة منقبة لأميرالمؤمنين عليه السلام من مصادر أهل السنة
مائة وعشرة منقبة لأميرالمؤمنين عليه السلام من مصادر أهل السنة الإهداء إليك يا مولود الكعبة(1) وشهيد المحراب يا من عجزت الإنس والجن عن عد فضائلك، أو حدّها. يا من ذكره عبادة(2). والنظر إليه عبادة(3). سيدي.. كيف يمكن ان يحصى مناقبك وقد نزلت فيك أكثر من ثلاثمائة آية من القرآن الحكيم(4). يا أمير المؤمنين.. وسيد الوصيين.. وقائد الغر المحجلين.. يا ولي المسلمين.. يا علي بن أبي طالب (عليه السلام).. نهدي إليك هذا القليل عن مقامك الجليل.. وكلنا أمل أن تتقبلها بقبول حسن.. سيدي يا أبا الحسن.
كلامكم نور قال أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام
لانسبن الاسلام نسبة لاينسبه أحد قبلي ولا ينسبه أحد بعدي إلا بمثل ذلك: إن الاسلام هو التسليم والتسليم هو اليقين واليقين هو التصديق والتصديق هو الاقرار، والاقرار هو العمل، والعمل هو الاداء، إن المؤمن لم يأخذ دينه عن رأيه ولكن أتاه من ربه فأخذه، إن المؤمن يرى يقينه في عمله والكافر يرى إنكاره في عمله، فوالذي نفسي بيده ما عرفوا أمرهم، فاعتبروا إنكار الكافرين والمنافقين بأعمالهم الخبيثه باب نسبة الاسلام
من الاخبار الواردة بسبب قتله عليه السلام وكيف جرى الامر في ذلك ما رواه جماعة من أهل السير منهم أبومخنف وإسماعيل بن راشد أبوهاشم الرفاعي وأبوعمرو الثقفي وغيرهم أن نفرا من الخوارج اجتمعوا بمكة ، فتذاكروا الامراء فعابوهم وعابوا أعمالهم ، وذكروا أهل النهروان وترحموا عليهم ، فقال بعضهم لبعض : لو أنا شرينا أنفسنا لله فأتينا أئمة الضلال فطلبنا غرتهم وأرحنا منهم العباد والبلاد وثأرنا بإخواننا الشهداء بالنهروان...